انتا
بتكتب عن حُكامك
م
اللي عايشنها خضوع لكوهين
ما
انتا رويبض زيك زيو
وكُل
الطقم كلاب ملاعين
بايع
شرفك بايع أهلك
وما
فيش حتى رتوش من دين
أي
علامه تقول بني أدم
مُش
خنزير منبوذ يالعين
واحنا
بنكتب عن شُهدائنا
بمية
تبر بفخر مُبين
وأيوا
يالطخ حنفضل نكتب
حتى
مماتنا لفلسطين
ولأمتنا
الباسله الصامده
ولشُهدائنا
من الخالدين
والساكنين
في شغافها لروحنا
وجوا
القلب مالينا يقين
إن
النصر حليفنا وعاليه
وباقيه
راياتنا ليوم الدين
وعد
الصادق سيدنا نبينا
وجاي
قريب كما فجر مُبين