كل مراكبك غادرت شطك
مابقاش فاضل ليك غير صمتك
والحواديت الساكنه ملامحك
قالت كل ما فيك من شو ق
فجأه خلاص العُمر أهو ولى
عدى يادوب وكأن ف ضله
قعدت تريح وح تتجلى
وتغزل شعرك قفل الطوق
خلى حروفك تدخل تانى
جوا كهوفها وحزن تعاني
بعد ما كانت طارحه أغاني
ساد الصمت ما عادش شروق
وانتا لوحدك حتى اهو ضلك
راحل سايبك تنهار كلك
حتى ماهانش عليه يشاورلك
أو يهمسلك بكره ترو ق